فى ذات يوم كان الشيخ عبد المجيد الزندانى مع احد علماء الغرب المتخصصون فى دراسه طبقات الارض فقال له :
أليس حوض البحر الميت هو أدنى الارض ؟
فقال له العلم الغربى :لا اظن ذلك ...
فلجئوا إلى الخرائط الجغرافيه فوجدوا سهما فى الخريطه يشير الى حوض البحر الميت انه هو ادنى الارض ....
فتعجب العالم الغربى وقال له :من اين عرفت بذلك ؟
فقال له من القران الكريم "رغم ان العالم الغربى متخصص فى علم طبقات الارض والجولوجيا ولكن القران سبق زماننا ب1400عام فسبحان الله "
وقرا له قوله تعالى :
ْ{الم ﴿1﴾ غُلِبَتِ الرُّومُ ﴿2﴾ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴿3﴾}سوره الروم
وهكذا اخبر القران ولازال العلم يثبت ما قاله القران فسبحان الله العظيم