رحاب الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رحاب الرحمن

منتدي اسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» مèيهêîëîم ٌنàٍü àيàëèçû
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالثلاثاء 2 أغسطس - 1:25 من طرف زائر

» anime xxx manga anime yaoi gay
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 30 يوليو - 13:25 من طرف زائر

» ïًîمًàىىû نëے êîىïü‏ًٍà
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالجمعة 29 يوليو - 8:51 من طرف زائر

» من (ما بين الفرث) والدم يخرج الحليب
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالأحد 11 يناير - 17:48 من طرف Admin

» إذاعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالأحد 11 يناير - 17:29 من طرف Admin

» انشودة قرآني نبض حياتي
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 10 يناير - 14:05 من طرف زائر

» برنامج محمد صلى الله عليه وسلم ( السيرة النبوية )
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 10 يناير - 0:21 من طرف زائر

» افضل برامج القران والتجويد رائع
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 10 يناير - 0:12 من طرف زائر

» لو عندك اى سؤال ..اسأل دار الافتاء المصرية بطريقة سهلة ~~
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالخميس 8 يناير - 18:05 من طرف Admin

» الحلقة المؤثرة جدا الذى تاب بسببها ملاين من الناس لمعرفة الحقيقة
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالخميس 8 يناير - 17:40 من طرف Admin


 

 تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام ) 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nice emotion
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 14

تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 Empty
مُساهمةموضوع: تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام ) 2   تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالإثنين 8 سبتمبر - 20:28

بسم الله الرحمن الرحيم .. والصلاة والسلام على المصطفى

نظراُ لأن المنتدى هنا لايدعم ايداع مواضيع طويلة فقد قسمت هذا الموضوع بهذا الشكل .. أرجو المعذرة

ونتابع مابقى من هذا الجزء :

من المفيد في هذا السياق أن نعرض لصفات الذات الإلهية في الفكر المسيحي .. لنبين إلى أي مدى تجنت علينا دكتورة علم النفس الأمريكية .. المنسلخة من الإسلام ـ كما تدّعي ـ والتي تحمل صليبها على ظهرها وتتحدى الخالق العظيم ( استغفر الله العظيم على هذا التجاوز اللفظي ) إذا وقف في وجه المرأة ..

أسماء ( صفات ) " الإله " الحسنى .. أو الكمالات الإلهية
في الفكر المسيحي .. 18 صفة تأتي على النحو التالي ..

يسوع المسيح . الرب . ابن الإنسان . المخلص . ابن داود . رئيس الكهنة الأعظم .
ابن الله . الألف والياء . السيد . البر . النبي . نرجس شارون .
سوسنة الأودية . الشفيع . أسد يهوذا . الخروف . آدم الثاني . المعلم .
[ مأخوذة عن : " حقائق وأساسيات الإيمان المسيحي " ؛ ر. ك. سبرول ؛ ترجمة : نكلس نسيم سلامة . مكتبة المنار . ص : 111 ] . كما توجد أسماء أخرى للإله تعترف بها الكنائس أيضا كما وردت في سفر الرؤيا ( 4 : 6-7 ) ، ولكن ربما لا يكتبوها للحرج ، وذكرها التفسير التطبيقي للكتاب المقدس في صفحة : 2766 وهي ..
[ الحيوان . الأسد . العجل . وجه الإنسان . النسر الطائر ]

يا دكتورة علم النفس الأمريكية .. هذه هي صفات إله المسيحية ..!!! المسيحية التي استهوتك وتوافقتي معها علميا وعمليا وتركتي الإسلام العظيم من أجلها .. هذا إن كنتِ ـ أصلا ـ مسلمة ..!!! يا دكتورة علم النفس .. لقد فضحت نفسكِ بنفسك.. بعد أن اعترفت ـ بدون أن تتنبهي ـ في رسالتك الأخيرة ( في 23/1/2007 ) لشكر موقع الحوار المتمدن .. أنك ولدت وتربيتي في عائلة غير متدينة ..!!! فكيف تدعين ـ إذن ـ إنك كنت مسلمة وأنت لا تعرفين عن الإسلام غير الاسم ..!!!

والآن ؛ في عجالة سريعة ما هي صفات الذات الإلهية في الديانة اليهودية ..!!! ولن أتوسع في عرض صفات الإله في الفكر اليهودي .. بل أكتفي بعرض الآتي ..

لقد ورد في التلمود .. أن الله يقضي ساعات النهار الإثنى عشر على النحو التالي :
• الساعات الثلاث الأولى : يطالع فيها الإله الشريعة . وكما هو معروف أن الشريعة هي توراة موسى التي أنزلها الإله على موسى من قبل . وبهذا المعنى فإن الإله يدرس ما سبق وأن أرسله ..!!!
• الساعات الثلاث الثانية : يحكم الإله فيها البشرية .
• الساعات الثلاث الثالثة : يطعم الإله العالم .
• الساعات الثلاث الرابعة : يجلس الإله ليلعب مع الحوت ملك الأسماك ..!!!

ويعلق الحاخام : " مناحم " قائلا أن الله لا شغل له خلال الليل سوى تعلم ( يدرس ) التلمود مع الملائكة وأسمودية ( ملك الشياطين ) وذلك في مدرسة السماء .. حيث يصعد إليها ( أسمودية ) كل ليلة للدراسة .. ثم يهبط بعد الدراسة إلى الأرض في الصباح ( ليضل البشر ) ..!!!
[ وهذا الوصف نقلا عن : " التلمود : نشأته ـ تاريخه ـ مقتطفات من نصوصه " ؛ إعداد : راهب من دير البرموس ، ومراجعة نيافة الأنبا : إيسوذورس . دار الجيل للطباعة . ص : 76 / 77 . وهو منقول عن كتاب : " الكنز المرصود ـ القسم الأول " ؛ روهلنج . وهو الكتاب الذي نقل عنه أغلب المؤلفين الذين تعرضوا لموضوع التلمود . ]

والآن .. هل كنتِ يا دكتورة ـ علم النفس ـ على علم بكل هذه الحقائق عن المسيحية واليهودية عندما وصفتي الإسلام العظيم .. بقولك :
[ لقد انتقصت الأديان جميعها من كمالية الله ، ولكن وصل انتقاص الاسلام لتلك الكمالية حدا انقلبت عنده المفاهيم وخرجت الحياة عن خط سيرها الطبيعي ، فاختلط الخطأ بالصواب وغدا الرجل المسلم عاجزا عن التمييز بينهما ]

يا دكتورة علم النفس .. هل صفات إله المسيحية : الحيوان .. العجل .. النسر الطائر .. أسد يهوذا .. الخروف ذو القرن السبعة .. وهو الإله الذي يلعب مع الحوت ـ ملك الأسماك ـ في وقت فراغه .. يمكن أن تقترب من صفات الخالق العظيم السابق ذكرها في الدين الإسلامي ..!!! وهل ـ نحن المسلمين ـ من اختلط علينا الخطأ بالصواب ..؟!!! وكما رأيتي بعينيكي ـ الآن ـ هل يتساوى إله المسيحية الذي أذله الإنسان وضربه بالنعال .. ولطمه وبصق عليه ثم صلبه وقتله ودفنه .. مع مفهوم " الله " الخالق المطلق والعظيم سبحانه وتعالى ..
 .. كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا (6) فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا (7) 
( القرآن المجيد ـ الكهف {18} : 6-7 )
[ باخع نفسك : مهلك نفسك من الغم عليهم لعدم إيمانهم بالقرآن العظيم ]

 وَلَهُ الْكِبْرِيَاء فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (37) 
( القرآن المجيد ـ الجاثية {45} : 37 )

 وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (27) 
( القرآن المجيد ـ الروم {30} : 27 )

يا دكتورة علم النفس .. هل اختلط علينا ـ نحن المسلمين ـ الخطأ بالصواب .. كما تزعمين ..؟!!! صارحيني بربك الحق ( وليس بالرب الخروف ذو القرون السبعة .. وليس بالرب الذي يلهو مع الحوت ملك الأسماك .. وليس في هذا تهكما أو تدليسا .. كما رأيتي ) .. هل كنتِ على علم بكل هذه الحقائق عن الدين المسيحي الذي تحاولي الانتساب إليه قبل أن تطلقي علينا سهامك الموتورة ..!!! وإن كنتِ لا تعلمي هذه المعلومات فكيف تحكمين بغير دراسة .. أليس هذا جهل منك ..!!!

وإذا كنتِ تتشدقين بمن يعرف الفرق بين نص الإنجيل وكلمات شكسبير .. كما جاء في كتاباتك ..!!! فلما لا تحاولي معرفة الفرق بين نص الإنجيل .. وبين آيات القرآن العظيم .. وخصوصا إنك من الناطقين بالعربية .. أم أنه التحامل المغرض .. والنجومية الزائفة التي تدفعك للتقول على الإسلام العظيم بإخطائك الفادحة ..!!! وهي النجومية التي لن تقودك إلا إلى خسران وجودك ومصيرك .. وهلاكك الأبدي في النهاية ..!!!

وحتى يكتمل الرد عليكي .. تقولين : [ إن الإلحاد خير من الإيمان بإله .. ( هو خير الماكرين ) ] .. وكعادتك تقطعين الفقرة من سياق معناها في القرآن العظيم لتدسي فيها سمومك .. وهذا هو النص كاملا .. كما يأتي في قوله تعالى ..
 وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) 
( القرآن المجيد ـ الأنفال {8} : 30 )
[ شرح الآية الكريمة : ( و ) اذكر يا محمد ( إذ يمكر بك الذين كفروا ) وقد اجتمعوا للمشاورة في شأنك بدار الندوة ( ليثبتوك ) يوثقوك ويحبسوك ( أو يقتلوك ) كلهم قتلة رجل واحد ( أو يخرجوك ) من مكة ( ويمكرون ) بك ( ويمكر الله ) بهم بتدبير أمرك بأن أوحى إليك ما دبروه وأمرك بالخروج ( والله خير الماكرين ) أعلمهم به ]

فهل فهمت ـ يا دكتورة ـ معنى هذه الآية الكريمة ..؟!!! وهل تنبهتي إلى أن المكر في هذه الآية الكريمة ( وأحد معانيه هو أن تصرف غيرك عن مقصده بالحيلة ) كان في مقابل تآمر أهل الكفر والشرك على وأد رسالة الإسلام في مهدها ..!!! وعلى الرغم من المناسبة الخاصة بتنزيل هذه الآية الكريمة على النحو السابق ذكره .. إلا أنها تصلح لكل العصور في مواجهة مكر أهل الكفر وأهل الشرك والملحدين .. ومنهم أمثالك أيضا ..!!!

والآية الكريمة في مجملها تعني : هل يمكن للإنسان أن يتذكى ( من ذكاء ) على الله ( سبحانه وتعالى ) وهو الخالق لهذا الذكاء ..!!! ومع ذلك لم تحتوي أسماء الله الحسني على صفة " الماكر أو المكار " تعالى الله عن هذا علوا كبيرا .. لسبب بسيط جدا لأن الله سبحانه وتعالى ..
 فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (16) 
( القرآن المجيد ـ البروج {85} : 16 )
وإذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ..
 إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82) 
( القرآن المجيد ـ يس {36} : 82 )

وأخيرا ؛ كما يوجد " المكر السيئ " .. كما جاء في قوله تعالى ..
 وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءهُمْ نَذِيرٌ لَّيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جَاءهُمْ نَذِيرٌ مَّا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا (42) اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا (43) 
( القرآن المجيد ـ فاطر {35} : 42 - 43 )

بديهي يوجد المكر الصالح .. الذي لا يُراد به إلا الإصلاح .. فهل استوعبت يا دكتورة علم النفس ـ والتي تدعي الإسلام من قبل ـ هذه المعاني ..!!!

واحتججتي ـ أيضا ـ على بعض صفات الله الأخرى .. وأوردت في كتاباتك هذه الصفات : [ القهّار . الجبّار . الضار . المتكبّر . المتعال . المهيمن . المنتقم . المقيت . المذل ] .. أي تسع صفات فقط ذكرها المولى ـ عز وجل ـ ليتجلى بها على الكفرة والظلمة والطواغيت .. وعلى أمثالك ..!!!
فعلى سبيل المثال ؛ فصفة " المنتقم " هي من صفات الألوهية حيث ينتقم الله ـ سبحانه وتعالى ـ من الظالمين المتجبرين ، فماذا ينتظر - شارون - مثلاً وما يفعله في الفلسطينيين ، وماذا ينتظر الأمريكان وما يفعلوه في شعب العراق .. وما يفعلوه في الشعوب الإسلامية سوى الانتقام ، فلابد أن يكون هناك انتقام من الظالمين المفسدين في الأرض . وهكذا بالنسبة لباقي الأسماء التي تعترض عليها الدكتورة .. فهي ضرورة لتجليات المولى ـ عز وجل ـ لردع وعقاب العصاة والطواغيت والمفسدين في الأرض ..!!!

ثم يبقى 90 اسما أو صفة تشمل الرحمة والعطف بالإنسان .. ويمكن للقارئ مراجعة أسماء الله الحسنى السابقة مرة أخرى ..!!! ويوجد مراجع كاملة ـ كما توجد مواقع كثيرة على شبكة الإنترنت ـ تشرح معاني هذه الصفات وتجليات هذه الأسماء على العباد .. ويمكن للقارئ الرجوع إليها .. .. وأكتفي بهذا القدر ..

وسبحان الله .. فلم أكن أتصور أبدا .. أن يتدنى العقل البشري إلى مثل هذه الدرجة من الانحطاط الفكري ..!!!

وأخيرا ؛ يبقى أن ألفت النظر إلى أن الإسلام العظيم هو ـ في حقيقة الأمر ـ اليد الممدودة ، بكل العقل .. وبكل العلم .. وبكل الرحمة ، إلى البشرية كافة .. لإنقاذها من الهلاك المحتوم .. لكي يجعلها تقوم بتحقيق الغايات من خلقها .. حتى تنال السعادة الأبدية المنشودة ..

وللحديث بقية ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع الجزء الثالث (الرد على وفاء سلطان : صفات الذات الإلهية بين المسيحية والإسلام ) 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رحاب الرحمن :: القسم الاسلامي :: العقيده والتوحيد-
انتقل الى: