رحاب الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رحاب الرحمن

منتدي اسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» مèيهêîëîم ٌنàٍü àيàëèçû
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالثلاثاء 2 أغسطس - 1:25 من طرف زائر

» anime xxx manga anime yaoi gay
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 30 يوليو - 13:25 من طرف زائر

» ïًîمًàىىû نëے êîىïü‏ًٍà
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالجمعة 29 يوليو - 8:51 من طرف زائر

» من (ما بين الفرث) والدم يخرج الحليب
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالأحد 11 يناير - 17:48 من طرف Admin

» إذاعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالأحد 11 يناير - 17:29 من طرف Admin

» انشودة قرآني نبض حياتي
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 10 يناير - 14:05 من طرف زائر

» برنامج محمد صلى الله عليه وسلم ( السيرة النبوية )
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 10 يناير - 0:21 من طرف زائر

» افضل برامج القران والتجويد رائع
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالسبت 10 يناير - 0:12 من طرف زائر

» لو عندك اى سؤال ..اسأل دار الافتاء المصرية بطريقة سهلة ~~
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالخميس 8 يناير - 18:05 من طرف Admin

» الحلقة المؤثرة جدا الذى تاب بسببها ملاين من الناس لمعرفة الحقيقة
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالخميس 8 يناير - 17:40 من طرف Admin


 

 تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام ) 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nice emotion
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 14

تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 Empty
مُساهمةموضوع: تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام ) 2   تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام )  2 I_icon_minitimeالإثنين 8 سبتمبر - 21:51

بسم الله الرحمن الرحيم.. والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين


من أهم أهداف هذا الرد ( أو البحث ) هو التركيز على فضل العلم والعلماء من منظور الدين الإسلامي .. ( مع مقارنة سريعة بما ورد في الديانتين اليهودية والمسيحية عن العلم ) حتى نخرص المرهصون في اتهام الدين الإسلامي بالبعد عن العقل والمنهاج العلمي .. وهو المنهاج الذي يعتبر الأساس الأول في فكر " التحول في النموذج الديني " .. أي الانتقال بالقضية الدينية من " حيز الوهم " ( أي الإنسان هو الذي خلق الإله ، وليس الإله هو الذي خلق الإنسان ) ، أو من " حيز الاعتقاد " ( أي الإيمان بدون برهان ) .. إلى حيز " القضايا العلمية " ذات البراهين الرياضية والفيزيائية الراسخة . بل وسوف يجـد المهتمين بالفلسفة ـ أيضا ـ أن كل أفكار وأسس الفلسفات الحديثة والمعاصرة مثل : " الفلسفة الوضعية المنطقية " [1] و " الفلسفة التحليلية " .. أنها قد تم احتوائها جميعا في الفكر الشامل الذي يقدمه القرآن المجيد .. وهو الفكر الإلهي القاضي بتشكيل الفكر الإنساني على النحو الذي أراده الله (  ) للإنسان .. تحقيقا لقوله تعالى :
 يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ ) 
( القرآن المجيد : الإنفطار {82} : 6 - 8 )

[ غرك بربك الكريم : والمعنى .. أيها الإنسان كيف دفعك الغرور ـ بجهل وليس بعلم ـ إلى معصية الله .. وعدم الاستجابة لرسله ( مثل غره كرمه .. وغرته قوته ) ]

فالمقطوع به ـ كما سنرى ـ أن القرآن المجيد أو الفكر الإلهي قد عول أساسا على العلم والعلماء في فهم معنى الدين .. وإدراك معنى الغايات من الخلق . بينما في المقابل سوف يجد القارئ أن المسيحية واليهودية لا تتطلب تخلي الفرد عن العلم فحسب .. بل تتطلب أيضا تخليه عن العقل كحتمية يستلزمها طبيعة الإيمان بالأساطير والخرافات التي يأتي بها الدين اليهودي والدين المسيحي كل على حد سواء .. وذلك على النحو الذي رأيناه في الجزئين الأول والثاني من هذه الردود
ونستطيع أن نلخص ما سبق عرضه فى الآتى بعد :
• أن الدين علم .
• والمتكلم فى الدين هو " الله " ـ بكمالاته المطلقة ـ والذى أحاط بكل شىء علما .
• والكتاب الموحى به من الله هو " كتاب علم " أيضا ، قد أحكمت صياغته .

وبديهى والأمر كذلك ؛ فلابد وأن من يستطع استيعاب هذا المفهوم والحكم على صحة الكتاب والدين يجب أن يكون من العلماء .. كما جاء في قوله تعالى ..
 وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (6) 
( القرآن المجيد : سبأ {34} : 6 )

وهكذا يتحدد ـ بنص إلهي مباشر ـ الشرط الواجب توافره فيمن يستطيع الحكم على الدين وطبيعة الكتاب المُنزّل من عند الله ، فى أنه يجب أن يكون من  .. الَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ ..  ، أى أن يكون من العلماء .

وهكذا المدخـل إلى الدين ـ في الفكر الإسلامي ـ هو العلم ، والأقدر على فهم الدين هم العلماء . ثم تلى هذه المعرفة ـ أي معرفة أن هذا الكتاب منزل من عند الله ( عز وجل ) ـ هو التصديق به والإيمان به ، كما جاء فى قوله تعالى :
 وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (54) 
( القرآن المجيد : الحج {22} : 54 )

[ فتخبت له قلوبهم : أى تخضع قلوبهم للقرآن وتذعن بالتصديق به ]

حيث تبين هذه الآية الكريمة ؛ أن الامتداد الطبيعى للمعرفة بأن هذا الكتاب منزل من عند الله هو الإيمان به  .. فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ ..  أى تخضع له قلوبهم وتذعن بالتصديق به ( أى بالتصديق بالقرآن ) . وهكذا نزل الدين بالمفهوم العلمى بالمعنى العريض للكلمة ، ومن ثم فإن " القضية الدينية " أصبحت " قضية علمية " ، كما أصبحت " القضية العلمية " هى " قضية دينية " ، أي لا فرق بينهما .

وتموج الديانة الإسلامية بالعلم فى كل تعاليمها .. ولا يعقل هذه المعاني ويستوعبها إلا العلماء كما جاء في قوله تعالى ..
 وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ (43) 
( القرآن المجيد : العنكبوت {29} : 43 )

أى أن كل ما يجىء به القرآن المجيد من أمثال وفكر ، لا يعقلها إلا العلماء . وبديهى وحال الدين هو العلم ؛ أن يقوم علماء المسلمين عقب تنزيل القرآن المجيد مباشرة في القرن السابع الميلادي ( أي وأوربا تموج بالجهل والأساطير والخرافات .. ولا وجود للعلم فيها ) إلى تقسيم النصوص القرآنية والسنة النبوية الشريفة ( أي كل ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم من أحاديث وأفعال وتقرير ) عن العلم .. إلى مواضيع وأبواب كثيرة منها :

1. فضل العلم 2. منزلة العلماء 3. العلماء ورثة الأنبياء 4. طلب العلم والعمل به
5. مجالس العلماء 6. كتابة العلم وحفظه 7. التدقيق فى العلم 8. تبليغ العلم
9. الفهم فى العلم 10. انتشار العلم 11. امتهان العلم 12. آداب العلم

وبديهى ؛ لن نتناول كل هذه البنود بالتفصيل ، وإلا ما وسعنا هذا البحث فى التعرض لكل ما جاء حولها ، ولكن سوف نوجز ونجمل الخطوط العريضة فحسب التى تتحرك فى إطارها الديانة الإسلامية التى تعلى من شأن العلم والعلماء ، حتى تعتبر العلم هو ميراث الأنبياء ، كما جاء فى قول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) [ سنن الترمذي ] ..
[ .. إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ ، إِنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا ، إِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ فَمَنْ أَخَذَ بِهِ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ .. ]
بل أن العلم وطلبه هو المدخل إلى نيل الخلاص ، فطلب العلم هو الطريق إلى الجنة ، كما جاء في قول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) [ سنن بن ماجه ] ..
[ .. مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ ، وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضًا لِطَالِبِ الْعِلْمِ ، وَإِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ يَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانِ ( الأسماك ) فِي الْمَاءِ ، وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ .. ]

فهكذا حياة الإنسان من المنظور الإسلامى ، لا يتجاوز معناها عن السعى فى طلب العلم .. فالعلم هو المدخل لتحقيق الغايات من الخلق وأول هذه الغايات هو إدراك وجود الله ( عز وجل ) . وتدَرّج المعرفة بالله ( عز وجل ) يأتى فى قوله تعالى على النحو التالى :
 شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) 
( القرآن المجيد : آل عمران {3} : 18 )

[ قائما : الذي يقوم به " الوجود " على نحو مطلق .. أي لا " وجود " إلا بالله سبحانه وتعالى / القسط : يعني من المعاني الآتي : العدل ، القانون الطبيعي ، المرجع المطلق ، التوازن الطبيعي .. إلى آخره من المعاني المشابهة ]

وهكذا تتدرج المعرفة بالله : الله ( جل وعلا ) يشهد لكماله ولذاته بالربوبية والوحدانية وبأنه لا شريك له فى الخلق ولا فى الأداء ، فهو القيوم على خلقه .. وهو القائم بالقسط والعدل فى ملكه . ثم تأتى الملائكة ـ بعد ذلك ـ لتشهد على هذا الوجود وعلى هذه الوحدانية .. شهادة حضرة ، أى إدراك ورؤية مباشرة . ثم يأتى العلماء ليشهدوا على كل هذا شهادة علم .. ثم لتزيدهم هذه المعرفة الخشية من الله ، عز وجل ..
 .. إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) 
( القرآن المجيد : فاطر {35} : 28 )

وبديهى تمثل هذه الآية الكريمة معرفة اختبارية .. أى يستطيع قطاع كبير من المؤمنين التحقق من صحتها وصدقها بشكل مباشر .. أو كل من أدرك من العلم مما يكفى لمعرفة هذه الخشية .. وهي الآية الكريمة التي تبين أن العلماء هم أكثر الناس خشية لله ، سبحانه وتعالى .

وحول هذا المعنى يروى لنا العالم الهندى " عناية الله مشرقى " قصته مع عالم الفلك البريطاني سير جيمس جينز فيقول :
[ لقد دعاني سير جيمس جينز لزيارته في أحد الأيام .. وأخذ يلقى عليّ محاضرة عن تكوين الأجرام السماوية ، ونظامها المدهش ، وأبعادها وفواصلها اللامتناهية ، وطرقها ، ومداراتها وجاذبيتها ، وطوفان أنوارها المذهلة ، حتى إننى شعرت بقلبى يهتز من هيبة الله وجلاله ، أما ( السير جيمس ) فوجدت أن شعر رأسه قائما والدموع تنهمر من عينيه ، ويداه ترتعدان من خشية الله . وتوقف فجأه ثم بدأ يقول : " يا عناية الله ..!! عندما ألقى نظرة على روائع خلق الله يبدأ وجودى يرتعش من الجلال الإلهى ، وعندما أركع أمام الله وأقول له : إنك عظيم .. أجد أن كل جزء من كيانى يؤيدنى فى هذا الدعاء ، وأشعر بسكون وسعادة عظيمين ، وأحس بسعادة تفوق سعادة الآخرين ألف مرة ]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع الجزء الرابع(الرد على وفاء سلطان : العقلانية والعلم بين المسيحية والإسلام ) 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رحاب الرحمن :: القسم الاسلامي :: العقيده والتوحيد-
انتقل الى: